Reus
مدير
عدد المساهمات : 1265
 | موضوع: الصديق الذي يأس ان يجده الكثيرون  الأربعاء نوفمبر 16, 2011 9:19 am | |
| مهمٱ حرڪتنٱ ٱمۆٱج ٱلحيٱه ۆٱستمرينٱ في ٱلمسير فٱننٱ دٱئمٱ مٱ نحتٱج من يسلينٱ ۆيڪۆن عۆنٱ في ٱلسرٱء ۆٱلضرٱء ۆيفرح لفرحتنٱ ۆيحزن لحزننٱ ٱلٱ ۆهۆ ٱلصديق ۆلڪن ٱصبحت ٱلصدٱقه في زمننٱ مجرد مصلحه تستمر مع ٱستمرٱر مصلحت من يصٱحبنٱ ۆمع ذلڪ ٱستمرۆٱ يٱخذۆن مٱ ٱرٱدۆه ۆبعد ذلڪ يبدٱۆٱ بجرحنٱ ۆٱذٱئنٱ رغم ٱنننٱ قدمنٱ متطلبٱتهم ۆلم نطلب ٱلمثل ۆلٱ نريده ٱن ڪٱن سيؤذينٱ ڪيف ٱستطٱعۆٱ ذلڪ ؟ ٱلم يخٱفۆٱ ٱن يجٱزۆن بٱلمثل ؟ ٱلم يخٱفۆن ٱن تنقلب محبتهم ڪره في قلۆب من ٱذۆهم ؟ ٱلم يخٱفۆٱ من رب ٱلعبٱد فهۆ يمهل ۆلٱ يهمل ؟ ۆلڪن ڪمٱ يۆجد من ٱلٱصدقٱء ٱلسيئ يۆجد ٱلحسن ۆهم من ٱعطۆنٱ ۆلۆ لم نطلب سٱعدۆنٱ ۆلۆ لم نحتٱج ٱلمسٱعده فرضۆٱ ٱحترٱمهم علينٱ فٱحببنٱهم قد لٱيڪۆن ٱلڪل ٱلڪل ۆجد ذلڪ ٱلصديق ٱلحسن ۆلڪن فقط ٱنظر حۆلڪ ۆستدرڪ ٱنه ڪٱن دٱئمٱ بجٱنبڪ ۆلڪنڪ لم تنتبه ۆربمٱ لم يٱتي بعد فلٱ تيٱس ۆٱنتظر ۆلڪن ٱلٱ يفترض بنٱ ٱن نجعل من ٱنفسنٱ ٱصدقٱء جيدين لمن حۆلنٱ نعٱمل من ٱحسن ٱلينٱ بمٱ هۆ ٱفضل ۆٱڪثر ۆلمن ٱسٱء ٱلينٱ بٱفضل من ٱسٱته فلربمٱ ٱصلح حٱله ۆٱدرڪ ٱخطٱئه فلٱ تتۆقع ٱن تسئ لمن حۆلڪ ۆتقٱبلهم بٱلجفٱء ۆفي ٱلمقٱبل تجد ٱلصديق ٱلحسن لٱ على ٱلعڪس تمٱمٱ فـ"ڪمٱ تدين تدٱن " فمثلمٱ صنعت لمن حۆلڪ سيحصل لڪ ٱلمثل عٱجلٱ ٱم ٱجلٱ فٱحذر من ٱذيتهم ۆٱحرص على ٱلٱحسٱن ٱليهم ۆلٱ تتۆقع ٱن يڪۆن ٱلصديق ٱلحسن من لٱ يعرف ربه حق ٱلمعرفه فهۆ ٱن لم تصلحه ٱفسدڪ فمن تمسڪ بٱلطٱعه حسن خلقه مع ٱلنٱس فحتى لۆ لم يحسن ٱليڪ لم يؤذيڪ بقۆل ٱۆ فعل ■ ■ ■
[1]:’
قٱل ٱبۆ سليمٱن : قۆله صلى ٱلله عليه ۆسلم ( ٱلمرء على دين خليله ) معنٱه
:لٱ تخٱلل ٱلٱ من رضيت دينه ۆ ٱمٱنته , فٱنڪ ٱذٱ خٱللته قٱدڪ ٱلى دينه
ۆمذهبه ■ ■ ■ [2]:’
قٱل ٱبۆ علي ٱلبٱطي : صحبت عبد ٱلله ٱلرٱزي ۆڪٱن يدخل ٱلبٱديه فقٱل : علي
ٱن تڪۆن ٱنت ٱلٱمير ٱۆ ٱنٱ ؟ , فقلت : بل ٱنت . فقٱل : ۆعليڪ ٱلطٱعة , فقلت : نعم , فٱخذ مخلٱة ۆۆضع فيهٱ ٱلزٱد حملهٱ على ظهره . فٱذٱ قلت له : ٱعطني , قٱل : ألست قلت ٱنت ٱلأمير , فعليڪ ٱلطٱعة , فٱخذنٱ
ٱلمطر ليلة فۆقف على رأسي إلى ٱلصبٱح ۆعليه ڪسٱء ۆٱنٱ جٱلس , يمنع عني
ٱلمطر . فڪنت ٱقۆل في نفسي : ليتني مِتُ ۆلم ٱقل ٱنت ٱلأمير ■ ■ ■ [3]:’ قٱل ٱلشعيبي : إن ڪرٱم ٱلنٱس ٱسرعهم مۆدة ,ۆ ٱبطؤهم عدٱۆة , مثل ٱلڪۆب من ٱلفضة يبطء ٱلٱنڪسٱر , ۆيسرع ٱلٱنجبٱر , ۆإن لئٱم ٱلنٱس ٱبطؤهم مۆدة ۆ ٱسرعهم عدٱۆة , مثل ٱلڪۆب من ٱلفخٱر : يسرع ٱلٱنڪسٱر , ۆيبطء ٱلٱنجبٱر ■ ■ ■ | |
|
